إفتتح مدرب ريال مدريد جوزيه مورينهو معرض خاص بهِ بمناسبة وصولهِ إلى الـ 50 عام يحتوي على لمسيرته التدريبية الكبيرة وذلك في مدينة سيتوبال وهي المدينة التي ولد فيها وسيكون هذا المعرض مفتوحاً حتى 26 مايو ويحتوي على الصور وبعض الأمور التي تساعد الزائرين التعرف على أهم لحظات حياة المدرب البرتغالي .
وقد قال مورينهو الذي رافقه ماريا داس دوريس ميرا رئيس بلدية سيتوبال: " أريد أن أشكر كل من جعل هذا ممكناً وأنا أحاول أن أسيطر على مشاعري في هذهِ اللحظة ولكنني أحب أن أعود إلى هذهِ المدينة وأمل أن يدركون الناس ما أعنيه " , وهذا المعرض هو فرصة ممتازة للتعرف على اللحظات التي ميزت بطل الرواية والحكاية مدرب ريال مدريد , ويحتوي المعرض على الإنجازات الفريدة من نوعها على المستويين الفردي والجماعي ويساعد الجميع على فهم السيرة الذاتية للداهية .
وهناك جزء مخصص إلى الألقاب التي حقق جوزيه مورينهو مع الأندية التي دربها بالإضافة إلى الجوائز الفردية مثل جائزة أفضل مدرب في العالم والكثير من الأشياء المهمة , وبعد إفتتاح هذا المعرض تحدث مورينهو إلى قناة ريال مدريد وأضاف ايضاً: " أنا أحب أن أكون هنا في هذهِ المدينة كما كنت قبل 30 أو 40 عاماً والسير في الشارع والناس تلقي التحية عليه هذا الأمر يجعلني هادئاً والأطفال يحبونني ويعرفونني حقاً " .
وعن الصورة الموجودة على جدار المتحف , أوضح مورينهو: " على الجدار توجد مفاجآت ليس لإنها جوائز وأشياء وضعت بهذا المعرض ولكن هي بالنسبةِ لي أمر جميل والأطفال في هذهِ المدينة سيكونون سعداء لعناق الجوائز والكؤوس , أما على الجدار الأخر فهناك أشياء ممتعة من حياتي مثل الصور الخاصة بي وهناك ايضاً صورة من صنع إبنتي رغم إننا دائماً أردنا إغلاق الأمور الخصوصية ولكني لم أكن أعرف أنني سأصل إلى هذا الحد " .
وقد بدأ مدرب ريال مدريد بإسترجاع الذاكرة لمسيرته الناجحة: " أتذكر كل لقب من الألقاب التي حققتا وأخيراً كانت كأس السوبر مع ريال مدريد وحتى لقب الدوري البرتغالي في عام 2003 أنا أتذكر كل شيء وحتى الأشياء الصغيرة التي حدثت , وعلى الناس أن تكون مستعدة قريبا لأنه سيكون هناك المزيد من الأشياء في هذا المعرض , وإن رسالتي هذهِ هي للأطفال لأنني كنت مثلهم فكان لي أحلام ولقد حاربت من أجلها فأريد الاطفال أن يتمتعوا بالقوة و أنا لم أصل بعد إلى منتصف مسيرتي وإذا أعطاني الله الصحة فسوف أستمر في عملي وأنا في السن الـ 50 , وآمل أن أظل سليم لإنني أحب ما أقوم بهِ "
وهناك جزء مخصص إلى الألقاب التي حقق جوزيه مورينهو مع الأندية التي دربها بالإضافة إلى الجوائز الفردية مثل جائزة أفضل مدرب في العالم والكثير من الأشياء المهمة , وبعد إفتتاح هذا المعرض تحدث مورينهو إلى قناة ريال مدريد وأضاف ايضاً: " أنا أحب أن أكون هنا في هذهِ المدينة كما كنت قبل 30 أو 40 عاماً والسير في الشارع والناس تلقي التحية عليه هذا الأمر يجعلني هادئاً والأطفال يحبونني ويعرفونني حقاً " .
وعن الصورة الموجودة على جدار المتحف , أوضح مورينهو: " على الجدار توجد مفاجآت ليس لإنها جوائز وأشياء وضعت بهذا المعرض ولكن هي بالنسبةِ لي أمر جميل والأطفال في هذهِ المدينة سيكونون سعداء لعناق الجوائز والكؤوس , أما على الجدار الأخر فهناك أشياء ممتعة من حياتي مثل الصور الخاصة بي وهناك ايضاً صورة من صنع إبنتي رغم إننا دائماً أردنا إغلاق الأمور الخصوصية ولكني لم أكن أعرف أنني سأصل إلى هذا الحد " .
وقد بدأ مدرب ريال مدريد بإسترجاع الذاكرة لمسيرته الناجحة: " أتذكر كل لقب من الألقاب التي حققتا وأخيراً كانت كأس السوبر مع ريال مدريد وحتى لقب الدوري البرتغالي في عام 2003 أنا أتذكر كل شيء وحتى الأشياء الصغيرة التي حدثت , وعلى الناس أن تكون مستعدة قريبا لأنه سيكون هناك المزيد من الأشياء في هذا المعرض , وإن رسالتي هذهِ هي للأطفال لأنني كنت مثلهم فكان لي أحلام ولقد حاربت من أجلها فأريد الاطفال أن يتمتعوا بالقوة و أنا لم أصل بعد إلى منتصف مسيرتي وإذا أعطاني الله الصحة فسوف أستمر في عملي وأنا في السن الـ 50 , وآمل أن أظل سليم لإنني أحب ما أقوم بهِ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق